‫تجميع منصة لوكوس (Locus) لما يصل إلى 50 مليون دولارًا في تمويل السلسلة C بقيادة شركة جي آي سي (GIC) وذلك بمشاركة شركة كوالكوم فنتشرز (Qualcomm Ventures) والمستثمرين الحاليين

-من المقرر أن تستثمر منصة لوكوس هذه الأموال للتركيز على مجالات الابتكار والتوسع الجغرافي وتوسيع نطاق الفريق

سان فرانسيسكو، 2 يونيو 2021 /PRNewswire/ — أعلنت منصة لوكوس، وهي منصة جاهزة للمستقبل تعمل على أتمتة قرارات سلسلة التوريد، اليوم أنها جمعت ما يصل إلى 50 مليون دولارًا في عملية تمويل السلسلة C التي تأتي تحت قيادة جي آي سي، صندوق الثروة السيادية السنغافوري، وذلك بمشاركة شركة كوالكوم فنتشرز ذ.م.م. والمستثمرين الحاليين شركة Tiger Global وشركة Falcon Edge. وشارك في هذه المرحلة أيضًا مستثمرون ممولون مشهورون، وهم أمريش راو، الرئيس التنفيذي لشركة Pine Labs، وكونال شاه، الرئيس التنفيذي لشركة Cred، وراجو ريدي، مؤسس شركة Sierra Atlantic، وديب دييب سينغوبتا، الرئيس السابق والعضو المنتدب لشركة SAP في جنوب آسيا.

Locus_Logo

ومن المقرر أن تستثمر منصة لوكوس الأموال بشكل كبير لغرض تحسين الرقعة الجغرافية وبناء فريق البحث والتطوير التابع لها لتوسيع خط الإنتاج.

وذكر نيشيث راستوجي، الرئيس التنفيذي لمنصة لوكوس قائلاً “تتيح لنا الجودة ورأس المال الصبور التركيز على البحث والتطوير الرائدين، مما يساعدنا على تقديم قيمة استثنائية طويلة الأجل لعملائنا، إزاء التحسينات التدريجية. فضلاً عن أننا سنقوم بتوظيف المزيد من حاملي الدكتوراة في فريق علوم البيانات لدينا ونتطلع إلى مضاعفة براءات الاختراع الخاصة بنا بحلول عام 2022”.

تستخدم منصة لوكوس التعلم الآلي المتعمق وخوارزميات الملكية لتقديم حلول سلسلة التوريد الذكية للعملاء. وقد أفضت الحلول القابلة للتطوير التابعة للمنصة إلى توفير ما يزيد عن 150 مليون دولارًا فيما يتعلق بالتكاليف اللوجستية، وخفضت المسافة المقطوعة إلى ما يزيد عن 70 مليون كيلومترًا، وما يزيد عن 17 مليون كيلوجرامًا فيما يتعلق بانبعاثات الغازات الدفيئة (GHG) للعملاء في مختلف القطاعات مثل التجارة الإلكترونية، وتجارة التجزئة، والبقالة الإلكترونية، والسلع الاستهلاكية المعبأة (CPG)/السلع الاستهلاكية سريعة التداول (FMCG)، والخدمات المنزلية، والتوصيل إلى المنازل، والخدمات اللوجستية المتعلقة بالجهات الخارجية (3PL)، والنقل، والتوزيع بين الشركات (B2B).

تعمل منصة لوكوس مع كبار العملاء عبر أمريكا الشمالية وجنوب شرق آسيا وأوروبا وشبه القارة الهندية، ولديها مقرات في الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة والهند وسنغافورة وإندونيسيا وفيتنام وألمانيا.

وقد توسعت هذه الفترة في الأمريكتين، حيث عززت ريادتها مع خبراء هذا المجال مثل والتر هيل، نائب أول للرئيس لدى مجال الأعمال (الأمريكتان)، ومايكل دي بارميت، نائب الرئيس لدى قسم نجاح العملاء. وقد عمل هيل سابقًا لدى شركة Project44 وشركة BluJay، بينما كان يعمل بارميت لدى شركة 3GTMS وشركة Manhattan Associates.

أضاف راستوجي قائلاً “في هذا المنعطف، أود أن أشكر جميع عملائنا على وضع ثقتهم بنا وكونهم شركاء لنا في مجال الابتكار. وإنه لمن دواعي سرورنا معرفتنا بأننا قد أضفنا قيمة إلى سلسلة التوريد والعمليات اللوجستية الخاصة بكم، ونتطلع الآن نحو توسيع دائرة الدعم لعملائنا عبر التوسع والانتشار عالميًا. فبخلاف المناطق التي نتواجد فيها على أرض الواقع، فإننا نعمل على تعزيز استثماراتنا بقوة في أمريكا اللاتينية وترسيخ تواجدنا هناك.” “كما أود أن أتوجه بالشكر إلى فريق عمل لوكوس على الجهود العظيمة المبذولة يومًا بعد يوم، وآمل أن نتمكن من إظهار امتناننا من خلال خلق ثروة كبيرة من شأنها تثمين جميع جهودهم.”

وقد صرحت فارشا تاجاري، أحد كبار مديري شركة كوالكوم للتكنولوجيا (Qualcomm Technologies, Inc.)، ومدير إداري لدى كوالكوم فنتشرز قائلة “تعمل مجموعة منتجات لوكوس الذكية على تحسين كفاءات سلسلة التوريد باستخدام التعلم الآلي لتقديم التتبع الآني ورؤى لتنفيذ عمليات الميل الأخير بنجاح”، وأضافت “نحن متحمسون للاستثمار في لوكوس لتمكين الدعم اللوجستي باعتباره إحدى الخدمات ودعم رحلتهم ليصبحوا رائدًا عالميًا في أتمتة عمليات الميل الأخير.”

والجدير بالذكر أن الشركة قد جمعت في وقت سابق 30 مليون دولارًا عبر مراحل متعددة.

نبذة عن لوكوس:

تعتبر لوكوس منصة تقنية تستخدم التعلم الآلي وخوارزميات الملكية لأتمتة قرارات سلسلة التوريد المعقدة، كما توفر من خلال حلول سلسلة التوريد الذكية الخاصة بها رؤية شاملة، وتمكّن المؤسسات من تعزيز كفاءتها التشغيلية من خلال إحكام السيطرة على التكاليف، وتنظيم تجربة العملاء، وتقليل التأثير البيئي.

علاوةً على ذلك، تشمل الحلول القابلة للتطوير التي توفرها منصة لوكوس تحسين المسار من خلال اختيار مسار يتسم بفعالية التكلفة، والتتبع الآني والتحليلات، وتحسين المبيعات لبلوغ الحد الأمثل، والتخطيط الإقليمي، وتخصيص المركبات، وتصميم الشبكات. ووفرت المنصة الجاهزة للمستقبل الخاصة بنا ما يزيد عن 150 مليون دولارًا فيما يتعلق بالتكاليف اللوجستية، وخفضت المسافة المقطوعة إلى ما يزيد عن 70 مليون كيلومترًا، وما يزيد عن 17 مليون كيلوجرامًا فيما يتعلق بانبعاثات الغازات الدفيئة للعملاء مثل، نستله (Nestle)، وموندليز (Mondelez)، ويونيليفر (Unilever)، وبيج باسكيت (BigBasket)، وبلودارت (Bluedart)، وبوكالاباك (Bukalapak)، ومجموعة تاتا (Tata Group)، وغيرهم الكثير.

وتتمتع الشركة بالقدرة على القيام بعمليات التسليم عبر أمريكا الشمالية، وأوروبا، وجنوب شرق آسيا، والشرق الأوسط، وأستراليا ونيوزيلندا، وشبه القارة الهندية. يُرجى زيارة www.locus.sh لمعرفة المزيد أو متابعتنا على لينكد إن!

نبذة عن شركة جي آي سي:

جي آي سي هي شركة استثمار عالمية رائدة تأسست عام 1981 لإدارة احتياطي النقد الأجنبي لسنغافورة وتأمين المستقبل المالي لسنغافورة. وبفضل كونها مستثمرًا يستثمر الأموال في السوق في وقت مبكر وبشكل متكرر وعلى أساس استراتيجية استثمار القيمة على المدى الطويل، تتميز شركة جي آي سي بوضعها الفريد الذي يمكنها من الاستثمار عبر مجموعة واسعة من فئات الأصول، بما في ذلك العقارات، والأسهم الخاصة، وأسهم رأس المال والإيرادات الثابتة. تمتلك هذه الشركة استثمارات في أكثر من 40 دولة وتستثمر في الأسواق الناشئة لأكثر من عقدين، ويقع المقر الرئيسي لها في سنغافورة، ويبلغ عدد موظفيها أكثر من 1,700 موظف في 10 مكاتب في المدن المالية الرئيسية في جميع أنحاء العالم.

لمعرفة المزيد من المعلومات حول شركة جي آي سي، يُرجى زيارة www.gic.com.sg أو متابعتنا على لينكد إن.

نبذة عن كوالكوم فنتشرز:

لطالما قامت كوالكوم فنتشرز، التي تباشر أعمالها من خلال شركة كوالكوم فنتشرز ذ.م.م. أو الكيانات التابعة لها، باستثمارات استراتيجية في شركات التقنية التي لديها القدرة على تغيير عالمنا بشكل كبير منذ عام 2000. وبصفتنا مستثمرًا عالميًا، نتطلع إلى مساعدة رواد الأعمال في بناء أعمال ثورية تعيد تشكيل العالم من حولنا. لمزيد من المعلومات، يُرجى زيارة: www.qualcommventures.com.

للتواصل الإعلامي:

جولي سولومن
610.764.1534
jsolomon@nextpr.com

الشعار: الشعار: https://mma.prnewswire.com/media/1197609/Locus_Logo.jpg

تقرير جديدة لـ ديجيتل14 يسلط الضوء على ضرورة تحرك الشركات الإماراتية لاتخاذ خطوات ملموسة لتجنب التكاليف المالية والتأثيرات السلبية على السمعة نتيجة الهجمات الإلكترونية

وفقاً لنتائج التقرير، تُعد الإمارات العربية المتحدة هدفاً رئيساً لمنفذي الهجمات السيبرانية الخبيثة متزايدة التعقيد بدافع التجسس الإلكتروني، ويشكل التصيد الاحتيالي أحد أهم التهديدات الأمنية للشركات أثناء الوباء

أبوظبي، 02   يونيو، 2021: سلّط تقرير جديد أطلقته ديجيتل14، الشركة المتخصصة والشريك الموثوق به في مجالات التحول الرقمي والتحليلات التطبيقية واستدامة أمن الشبكات الإلكترونية، الضوء على التهديدات والمخاطر الإلكترونية التي تكتنف الشركات والمؤسسات الإماراتية باعتبارها أهدافاً “عالية القيمة” لمنفذي الهجمات السيبرانية. وبحسب التقرير الذي حمل عنوان “المرونة الإلكترونية: مشهد التهديدات الإلكترونية للشركات الإماراتية 2021” فإن التكلفة المرتفعة المرتبطة بالتهديدات والهجمات الإلكترونية الناجحة تحتّم على مؤسسات القطاعين العام والخاص بذل المزيد من الجهد لمواجهة التهديدات الأمنية الخطيرة وحماية أعمالها وعملائها من اختراق البيانات.

وقال جوشوا نايت، النائب التنفيذي للرئيس لحلول الدفاع الإلكترروني في شركة ديجيتل14: “تشكل الإجراءات الاستباقية خطوة مهمة للغاية بالنسبة للشركات، حيث أن تكلفة تلك الإجراءات لا تقارن بالتكااليف التي ربما تضطر الشركات لدفعها للاستجابة لهجمات إلكترونية ناجحة والتعافي منها. وقد فرضت جائحة كوفيد – 19 تحديات مضاعفة فيما يتعلق بالتهديدات السيبرانية الحالية، كما أنها أدت إلى ظهور مجموعة جديدة من المخاطر الإلكترونية التي ينبغي على الشركات تكثيف جهودها لمواجهتها والحد من تأثيراتها. فبينما كنا نعمل على تحويل ممارسات أعمالنا إلى طرق جديدة للعمل عن بُعد والاعتماد على الأجهزة الشخصية، فإن الجهات المسؤولة عن التهديدات الإلكترونية كانت تراقب وتغير أساليبها لاستغلال الثغرات الأمنية في هذا الواقع الجديد”.

وشهدت الإمارات العربية المتحدة زيادة بنسبة 250٪ في الهجمات الإلكترونية في عام 2020، مما دفع رئيس الأمن السيبراني لحكومة الإمارات إلى وصف الوباء بأنه “جائحة إلكترونية”. وكشفت أبحاث ديجيتل14 عن زيادة هائلة في هجمات التصيد الاحتيالي وبرامج الفدية، مع تسجيل 1.1 مليون هجمة تصيد احتيالي خلال عام 2020.

وأوضح نايت: “لم تعد المنهجيات والاستراتيجيات التقليدية للأمن السيبراني كافية. ويجب علينا تعزيز سياساتنا الأمنية من خلال الحماية الإلكترونية المستمرة كعملية دائمة ومستدامة لتقوية وتحسين أمن المؤسسات بشكل مطرد، بدلاً من الاعتكاد على حل واحد لمرة واحدة”.

مشيراً إلى أن “النهج الدفاعي التقليدي عن الشبكة والقائم على المحيط قد عفا عليه الزمن. ولم يعد المحيط موجوداً في بيئاتنا المتصلة حديثاً، كما أنه يجب على المؤسسات أيضاً أن تدرك أن شبكاتها – على الأرجح – قد تم اختراقها بالفعل”.

أبرز معالم دراسة التهديدات الإلكترونية للشركات الإماراتية 2021

يعتمد تقرير “المرونة الإلكترونية: مشهد التهديدات الإلكترونية للشركات الإماراتية 2021″على النتائج التي تم جمعها من خلال العمل والتنسيق مع العديد من الشركات للتصدي للهجمات الإلكترونية المستهدفة في عام 2020. وقام خبراء الدفاع السيبراني بتقييم وتحليل الأصول الرقمية المتعددة في الإمارات العربية المتحدة للحصول على فهم دقيق ومتعمق للمشهد الحالي للتهديدات الإلكترونية في الدولة.

ويكشف التقرير أن الجهات المنفّذة للتهديدات السيبرانية من دول أخرى أصبحت أكثر نشاطاً بين عامي 2017 و 2020، حيث تزايد عددها، وأصبحت أكثر تعقيداً كما بات التعرف عليها أكثر صعوبة. وتعتبر دولة الإمارات العربية المتحدة والشرق الأوسط الأوسع أهدافاً ثابتة لأنشطة الهجمات الإلكترونية من دول أخرى مدفوعة بأغراض اقتصادية وسياسية.

وتشير التقديرات إلى أن تكلفة اختراق البيانات في الشرق الأوسط يجعل المنطقة في المرتبة الثانية في العالم عند 6.52 مليون دولار في المتوسط في عام 2020، بعد الولايات المتحدة مباشرة. ويمكن أن تؤدي مثل هذه الاختراقات إلى إلحاق ضرر مالي قصير الأجل، ويؤثر على عمليات الشركة وامتثالها، بينما تتسبب في إلحاق أضرار بالسمعة على المدى الطويل، مما يؤدي إلى خسارة الأعمال التجارية ووزيادة العيوب التنافسية.

وكان استغلال نقاط الضعف، واستخدام الحسابات الصالحة المسروقة مسبقاً، وهجمات سلاسل التوريد من بين عوامل التهديد البارزة الأخرى التي وجدها التقرير في عام 2020.

وتشمل الاستنتاجات الرئيسة للتقرير (المراجع في التقرير):

·  في عام 2020، تم تشخيص ما مجموعه 249,955 نقطة ضعف في 800,315 حالة فريدة[1].

·  أعداد كبيرة من نقاط الضعف القديمة، التي يعود تاريخ بعضها إلى عام 2000، لم تتم معالجتها بعد داخل شبكات المؤسسات الإماراتية. ويمكن أن تشكل نقاط الضعف هذه بسهولة منفذ لتسلل الهجمات الإلكترونية المدمرة.

·  أكثر من 100 نقطة ضعف تؤثر على المؤسسات الإماراتية لديها ثغرات عامة يمكن أن يُساء استخدامها حتى من قبل الجهات الأقل تطوراً في تنفيذ الهجمات الإلكترونية لاختراق بيئات تكنولوجيا المعلومات والتقنيات التشغيلية بأقل جهد ممكن.

·  تعد إعادة استخدام كلمة المرور من أكثر نقاط الضعف شيوعاً في المؤسسات الإماراتية.

·  ترتبط أنواع الحوادث الأكثر شيوعاً بالوصول غير المصرح به والتعليمات البرمجية الضارة.

·  تم رصد أكثر من 1.1 مليون هجوم تصيد في العام الماضي، وبلغت ذروتها في أوقات كان فيها المقيمون في الإمارات يلتزمون منازلهم وكانوا بحاجة إلى الاعتماد على منصات الإنترنت لتلبية احتياجاتهم اليومية.

·  زادت برامج الفدية بشكل كبير في عام 2020، حيث أظهرت دراسة زيادة بنسبة 33٪ في عدد عائلات برامج الفدية الجديدة مقارنة بعام 2019.

·  كانت القطاعات الحكومية وقطاعات البنية التحتية الحيوية من بين القطاعات الرئيسية المستهدفة في الهجمات خلال عام 2020.

أهم توصيات الأمن السيبراني للمؤسسات الإماراتية

من السهل نسبياً معالجة العديد من الأسباب الأكثر شيوعاً لتهديدات الأمن السيبراني التي لاحظها خبراء ديجيتل14، بشكل استباقي، باستخدام أفضل الممارسات المعمول بها. ويوصي خبراء الدفاع الإلكتروني في ديجيتل14 المؤسسات باتخاذ ثمانية إجراءات استباقية الآن لتجنب تكاليف الاستجابة للهجمات والاختراقات الإلكترونية الناجحة والتعافي منها:

1.  تصحيح الثغرات الأمنية فور حدوثها للحفاظ على أنظمة التشغيل والأجهزة والبرمجيات محدثة وحماية الأصول من الوصول غير المصرح به.

2.  اعتماد استراتيجية دفاعية متعمقة للتحقيق في التهديدات المادية واحتوائها والقضاء عليها بكفاءة وفعالية.

3.  إجراء اختبارات اختراق منتظمة لتطوير خارطة طريق واستراتيجية أمنية فعالة.

4.  تطبيق سياسات كلمات مرور قوية وقواعد صارمة فيما يتعلق برسائل البريد الإلكتروني للشركات للاستخدام الشخصي.

5.  تنفيذ المصادقة متعددة العوامل عبر جميع البنية التحتية كطبقة إضافية من الحماية.

6.  إطلاق برامج توعية أمنية قوية وتفاعلية ومنتظمة للموظفين الذين يمثلون الحلقة الأضعف في سلسلة الأمان.

7.  الاستثمار في التطوير المهني لموظفي الأمن السيبراني للبقاء في طليعة تقنيات الهجوم المتطورة.

8.  تطبيق معايير ضمان المعلومات الإماراتية في عمليات التدقيق المنتظمة والتقييمات الأمنية القائمة على الأدلة.

يوفر تقرير “المرونة الإلكترونية: مشهد التهديدات الإلكترونية للشركات الإماراتية 2021″فهماً دقيقاً ومتعمقاً لمشهد التهديدات الحالي في الدولة مع رؤى وتوصيات قابلة للتنفيذ تجدونها هنا.

[1] الحالة عبارة عن مزيج فريدة من أصل المجال أو عنوان IP أو منفذ.

‫شركة ذا بودي شوب تعلن عن التزامها بالحصول على شهادة نباتي بنسبة 100٪ بحلول عام 2023 وتطلق خطة إعادة التعبئة

من المقرر أن تكون الشركة الناشطة في مجال مستحضرات التجميل هي أول علامة تجارية عالمية في مجال التجميل تحصل على 100٪ من تركيبات منتجاتها المعتمدة من قبل جمعية النباتيين ( The Vegan Society ) على مدار العامين المقبلين

لندن، 2 يونيو 2021 /PRNewswire/ — أعلنت شركة ذا بودي شوب (The Body Shop) اليوم أنه بحلول نهاية عام 2023، سيتم اعتماد مجموعة تركيبات منتجاتها بالكامل* من قبل جمعية النباتيين وستحمل علامتها التجارية النباتية. وقد كانت شركة ذا بودي شوب أيضًا أول شركة مستحضرات تجميل شنت حملة ضد التجارب على الحيوانات في مستحضرات التجميل في عام 1989، مع الاعتقاد الأساسي بأنه لا ينبغي إيذاء الحيوانات في السعي وراء الجمال.

The new refill stations in The Body Shop, rolling out globally across 500 stores in 2021 and a further 300 stores in 2022

كما تمثل جمعية النباتيين المعيار الذهبي العالمي في إصدار الشهادات النباتية وتتخذ نهجًا شاملاً للغاية للحصول على الشهادات، والتحقق من كل مورد ومصنع للمواد الخام. بالنسبة إلى ذا بودي شوب، يوجد أكثر من 3,700 مادة خام. وحاليًا 60٪ من منتجات ذا بودي شوب هي منتجات نباتية.

كما أعلنت الشركة أنها بصدد إطلاق محطات إعادة تعبئة طموحة عبر 500 متجر على مستوى العالم هذا العام، و 300 متجر آخر في عام 2022. وستوسع شركة ذا بودي شوب أيضًا مخطط إعادة التدوير داخل المتجر، الإرجاع وإعادة التدوير والتكرار، عبر 800 متجر، في 14 سوقًا، بحلول نهاية عام 2021.

By 2023, all product formulations sold by The Body Shop will hold The Vegan Society trademark, the global gold standard in vegan certificationصرح ليونيل ثورو، مدير العلامة التجارية العالمية في شركة ذا بودي شوب: “يعد التحول إلى نباتي بنسبة 100٪ خطوة قادمة طبيعية بالنسبة لنا، كما أن الجمال النباتي هو الخطوة القادمة الحاسمة في مساعينا المستدامة والبيئية. هذا، جنبًا إلى جنب مع برامجنا العالمية لإعادة التعبئة وإعادة التدوير في المتاجر، يجعل شركة ذا بودي شوب وجهة للعملاء المهتمين بالأخلاق”.

وعلقت شانتيل آدكنز، مديرة تطوير الأعمال في جمعية النباتيين: “يُظهر طموح شركة ذا يودي شوب في الحصول على شهادة العلامات التجارية النباتية بنسبة 100٪ (شهادة نباتي 100٪) عبر مجموعة كبيرة من التركيبات التزامها الراسخ بتقديم أفضل المنتجات الفعالة والمحبة للكوكب”.

وتعليقًا على مبادرة إعادة التعبئة، أضاف ثورو: “نريد أن تصبح عمليات إعادة التعبئة سائدة – سهلة ومتاحة للجميع. هذه مجرد خطوتنا الأولى في خطة مدتها 5 سنوات لإطلاق محطات إعادة التعبئة في جميع أنحاء العالم”.

The Body Shop refills will begin with shower gels, shampoos, conditioners and hand washes, allowing each individual to prevent up to 32 plastic bottles going to waste each year. Collectively this adds up to 25 tonnes of plastic saved in the first year alone. * نهدف إلى اعتماد جميع تركيبات منتجاتنا من قبل جمعية النباتيين، بحلول ديسمبر 2023. من المحتمل أن التركيبات القديمة التي لم يتم اعتمادها من قبل جمعية النباتيين لا تزال موجودة في السوق في تلك المرحلة، حيث يتم بيع هذه المنتجات من خلال.

ذا بودي شوب إنترناشونال  (The Body Shop International)

جمعية النباتيين  (The Vegan Society)

الصورة – https://mma.prnewswire.com/media/1523091/The_Body_Shop_refill_stations.jpg

الصورة – https://mma.prnewswire.com/media/1523089/The_Body_Shop_Vegan_Society.jpg

الصورة – https://mma.prnewswire.com/media/1523090/The_Body_Shop_refills.jpg

‫أعلنت شركة Charles Monat Associatesعن هيكل جديد للقيادة العالمية لتسريع النمو الدولي

  • تم تعيين Berry Wongرئيسًا تنفيذيًا لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ، وهو منصب تم إنشاؤه حديثًا
  • تم تعيين Nikki Kohرئيسًا تنفيذيًا لسنغافورة
  • تمت ترقية Klaus Kiesslingإلى منصب المدير المالي للمجموعة وLi San Tan إلى منصب مدير العمليات للمجموعة
  • تم إنشاء مجلس استشاري عالمي بهدف تعزيز التآزر عبر المناطق
piv june 02, 2021

Yves Guélat، الرئيس التنفيذي لمجموعة CMA

 هونغكونغ – 2 يونيو 2021 – – Media OutReach أعلنت اليوم شركة Charles Monat Associates CMA  الرائدة في توفير حلول تخطيط الثروة والتأمين على الحياة، اليوم عن تغييرات رئيسية في القيادة العالمية لتحسين إستراتيجية نمو أعمال الشركة وتعزيز التآزر عبر المناطق وفئات الأصول وحلول السيولة.

للاستفادة من فرص النمو الاستثنائية في كل أنحاء منطقة آسيا والمحيط الهادئ التي تدفعها الثروة المتزايدة بسرعة في كل أنحاء المنطقة، قامت شركة CMA بتعيين Berry Wong في منصبه الجديد كرئيس تنفيذي لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ. وسيتولى Wong، الذي شغل سابقًا منصب الرئيس التنفيذي لهونغ كونغ وقاد نمو الإيرادات بنسبة 300% في السنوات الأربع الماضية، مسؤولية الإشراف على العمليات في البر الرئيسي للصين وهونغ كونغ وماليزيا وسنغافورة. وفي إطار هذا المنصب الذي تم إنشاؤه حديثًا، سيواصل Wong تأدية دوره كمساعد في تحقيق أهداف تخطيط ثروة العملاء المتطورة ويعمل على إعداد إستراتيجية توسع طموحة عبر منطقة آسيا والمحيط الهادئ.

سيخلف Nikki Koh سلفه Martin Wong كرئيس تنفيذي لسنغافورة، حيث سيضطلع بمسؤولية ضمان نجاح الشركة في هذه السوق المهمة على الصعيد الإستراتيجي. وسيقود Koh، الذي يتمتع بخبرة تزيد عن 25 عامًا في مجال التأمين والخدمات المصرفية، عملية وضع خارطة طريق للأسواق الناشئة عبر منطقة جنوب شرق آسيا. وبالإضافة إلى مسؤولياته القيادية الجديدة، سيواصل عمله في الشركة كمدير للشؤون التجارية للمجموعة. وقد تم تعيين Martin Wong في منصبه الجديد كرئيس تطوير الأعمال للمجموعة، حيث سيستفيد من خبرته للتوسع في كل أنحاء آسيا من أجل التركيز على تطوير الفرص المحلية في مختلف المناطق والأسواق.

بغية دعم خطط التوسع العالمية الهجومية التي تتبعها الشركة، أنشأت CMA مجلسًا استشاريًا عالميًا جديدًا لتعزيز التآزر عبر منطقة آسيا والمحيط الهادئ وأوروبا والشرق الأوسط والأمريكتين. وسيرفع المجلس تقاريره إلى اللجنة التنفيذية لمجموعة CMA وسيُكلَّف بوضع مخطط لاستكشاف الفرص والتحديات التي يطرحها مشهد الثروة العالمية السريع التحول.

ويأتي إنشاء المجلس الاستشاري العالمي قبل توسع كبير يستهدف كل أنحاء أوروبا بعد النمو الاستثنائي الذي شهدته عمليات شركة CMA في منطقة الشرق الأوسط على مدار العامين الماضيين، تحت إشراف Rahul Chopra، كبير المدراء التنفيذيين والمدير العام في دبي الذي تم تعيينه عضوًا في المجلس. وفي إطار خطط النمو الإستراتيجي لشركة CMA الهادفة إلى زيادة تواجدها الجغرافي في كل أنحاء أوروبا وتقديم خدمات وحلول أكثر شمولاً لعملائها، تقوم CMA بمزيد من الاستثمارات في عملياتها المتنامية التي تتخذ من سويسرا مقرًّا لها. وقد عينت Marco Liardo رئيسًا للشركة في سويسرا ومديرًا عامًا. ويقدم Liardo تقاريره إلى Simon Lo، الرئيس التنفيذي للأعمال التجارية الدولية.

صرّح Yves Guélat، الرئيس التنفيذي لمجموعة CMA: “تشير التغييرات التي أعلنّا عنها اليوم إلى بدء فصل جديد ومثير لشركة Charles Monat Associates. نفتخر بكوننا الشركة الرائدة في السوق والوسيط الأول المفضّل بلا منازع، إذ حظينا بشرف خدمة أكثر من 8000 فرد وأسرة من ذوي الأرصدة المالية الضخمة لمدة 50 عامًا. إن هذه الخطوات هي لخير شهادة على قوة فريقنا ورؤيته، وهي تؤهلنا للاستفادة من الفرص العالمية الهامة التي تنتظرنا.

“على مدى السنوات القليلة الماضية، بدأ نظام بيئي جديد عالي التنافسية لتخطيط الثروة بالظهور. وقد سرّع وباء كوفيد-19 وتيرة هذا التغيير حيث شهد العالم بأسره جمودًا تامًا مع إغلاق الحدود وتقييد السفر. لقد سلّط عدم اليقين الضوء على أهمية تخطيط التعاقب الوظيفي، مع إعادة التأكيد على الحاجة إلى أن يتسم مستشارو الثروات بسرعة الاستجابة والرشاقة للتكيف مع البيئة سريعة الحركة وسد الفجوات في قدراتهم على الصعيد العالمي. إن إعلان اليوم يضعنا في مكانة فريدة للقيام بذلك، حيث نسعى إلى الاقتراب أكثر من عملائنا وشركائنا ونصبح “الوسيط العالمي” الأكثر شهرةً في العالم ونستمر في بناء إرثنا وإرث عملائنا.”

أفاد Berry Wong، الرئيس التنفيذي لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ: “أشعر بالتواضع، لكنني متحمس لتولي هذا المنصب. لقد أبصرت CMA النور في هونغ كونغ وحظيت منطقة آسيا والمحيط الهادئ بالنصيب الأكبر من أعمالها على مدار تاريخها الممتد 50 عامًا. بينما نبدأ هذا الفصل الجديد، إنني متحمس للفرصة التي أتيحت لي لزيادة تركيز مؤسستنا وإرساء الأساس لـ 50 عامًا أخرى من النمو والتوسع في كل أنحاء القارة. لقد كان نهوض آسيا أكثر من ملفت، حيث يزداد عدد الأفراد من ذوي الأرصدة المالية الفائقة بشكل أسرع من أي مكان آخر في العالم. إنّي فخور للغاية بمساهمات فريقنا في إحداث فَرق بالنسبة إلى شركائنا وعملائنا الذين يتم وضع احتياجاتهم دائمًا في المقام الأول. بفضل هذا الفريق من المحترفين الاستثنائيين، سنواصل معًا تأدية دور مهم في مساعدة الأفراد والأسر والشركات في التخطيط للمستقبل متسلحين براحة البال التي تضمن استمرارية عملهم.”

قال Nikki Koh، الرئيس التنفيذي لسنغافورة: “لا يمكن المبالغة في أهمية الفرصة التي تنتظرنا. فسنغافورة تُعد بالفعل موطنًا لأحد أكبر تجمعات ذوي الأرصدة المالية الضخمة في العالم، وتمثل الأسواق الناشئة في جنوب شرق آسيا حقلاً جديدًا ومثيرًا. وبصفتنا مؤسسة تتمحور حول الأشخاص وتتمتع بثقافة مبنية على الثقة والشغف والقيم العائلية، فإننا نخصص دائمًا الوقت الكافي لفهم ما هو مهم بالنسبة إلى عملائنا بهدف تلبية احتياجاتهم الفريدة. ومع بدء CMA هذا الفصل الجديد، نقوم بذلك باستخدام أفضل المواهب في المجال وإدراكٍ واضح لهدف المنظمة.”

تماشيًا مع الخطوة الإستراتيجية التي اتخذتها الشركة لتسريع خطتها للنمو الدولي، تمت ترقية Klaus Kiessling من منصبه كمدير العمليات للمجموعة ليتولّى الآن مسؤولية الإستراتيجية المالية العالمية للشركة CMA بصفته المدير المالي للمجموعة. وقد تم تعيين Li San Tan مدير العمليات الجديد للمجموعة، وسيضطلع بمسؤولية تحسين العمليات التشغيلية على المستوى العالمي والإشراف على التحول الرقمي للشركة عبر الأسواق، بما في ذلك تعزيز البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات والأمن والأمن السيبراني. كما سيتولى Tan قيادة عملية تكامل الأتمتة لتبسيط العمليات التجارية وضمان تقديم تجربة سلسة لعملاء CMA وشركائها في ما يتعلق بالأدوات والمنصات التي تتعامل مع المستخدمين.

تأسست CMA في عام 1971 وأصبحت رائدة في القطاع حيث حافظت على ثروة أكثر من 8000 عميل من 50 دولة وقدمت حلولاً تفوق قيمتها 40 مليار دولار خلال هذه الفترة التي امتدت 50 عامًا. وتعمل CMA في كل أنحاء آسيا مع تواجد قوي في البر الرئيسي للصين وعمليات في الشرق الأوسط وأوروبا وأمريكا الشمالية. تتمتع CMA بفريق رشيق من الخبراء الميدانيين الذين يفهمون الفروق الدقيقة لكل سوق.

 حول تشارلز مونات أسوشيتس

تشارلز مونات أسوشيتس (CMA) هي شركة وساطة تأمين عالمية رائدة تضم أكثر من 200 متخصص يعملون في هونغ كونغ وسنغافورة ودبي وسويسرا وميامي وكوالالمبور وليختنشتاين.تأسست في عام 1971 من قبل Charles S. Monat، وقد اكتسبت الشركة سمعة باعتبارها الشركة الرائدة للإستشارات الأكثر ثقة في آسيا. وفي ظل 50 عامًا من الخبرة، تقدم CMA خبرات عالمية في تخطيط السيولة وتحويل الثروة للأفراد والأسر والشركات من أصحاب الثروات العالية وصافي القيمة العالية. لمزيد من المعلومات، قم بزيارة www.monat.com.

للاستفسارات الإعلامية، يرجى التواصل مع Sabrina Lau على البريد الإلكتروني sabrina.lau@monat.com و Jeraldine Leong على البريد الإلكتروني jeraldine.leong@monat.com

‫استمرار آركتك في التصنيف الرابع بين أكبر موردي أنظمة التتبع الشمسية عالميًا خلال 2020

شنغهاي – الصين، 02 يونيو 2021 /وكالة أنباء بي آر إن نيوزوير/ — استمر تصنيف شركة آركتك، رائدة تصنيع وتوريد أجهزة التتبع الشمسية وهياكل تثبيت الألواح الشمسية ثابتة الميل وأنظمة خلايا الطاقة الشمسية المتكاملة المستخدمة في البناء، في المركز الرابع عالميًا خلال عام 2020، بواقع حصة سوقية بلغت 8%، وذلك طبقًا لأحدث بيانات مجمعة وود ماكينزي العالمية لأبحاث واستشارات الطاقة. يعكس هذا التصنيف اعترافًا بتميز الشركة بمنتجاتها المتقدمة من أجهزة التتبع الشمسية أحادية وثنائية الألواح، بالإضافة إلى خدماتها عالية الجودة.

Source: Wood Mackenzie Power& Renewables

ويوضح تقرير صدر حديثًا عن مجموعة وود ماكينزي استمرار آركتك في التمتع بزخم قوي في السوق الصينية والهندية ومنطقة المحيط الهادئ والشرق الأوسط خلال عام 2020، كما يوضح أيضًا نجاح توسع الشركة في أسواق أمريكا اللاتينية وأمريكا الشمالية.

وطبقًا لتقرير وود ماكينزي، تصدرت آركتك التصنيف بمنطقة المحيط الهادئ بحصة سوقية بلغت 35%، وذلك بفضل انفرادها بالريادة في سوق الطاقة الشمسية بالهند. ظلت الشركة أكبر مورد لأنظمة التتبع الشمسية في المنطقة على مدار ثلاثة أعوام متتالية.

ورغم تعطل الأنشطة الاقتصادية بالهند بسبب الجائحة، فقد نجحت آركتك في إبرام صفقة مع واحدة من كبرى شركات التطوير الهندية لتوريد أنظمة التتبع الشمسي أحادية الألواح SkyLine بقدرة إنتاجية  1.7 جيجاواط، لتوفير الطاقة اللازمة لمشروعين بولاية راجستان. وعلى الأخص، تُعد محطة الطاقة الشمسية AEML بقدرة 860 ميجاواط أكبر مشروعات توليد الطاقة بالهند باستخدام الألواح الشمسية ثنائية الوجه إلى جانب تقنية التتبع الشمسي.

وفي منطقة الشرق الأوسط، أصبحت آركتك ثاني أكبر موردي أجهزة التتبع الشمسية بعدما استحواذها على حصة سوقية بلغت 33%، بواقع زيادة ملحوظة نسبتها 25% مقارنة بعام 2019، وذلك حسب تقرير مجموعة وود ماكينزي. في العام الماضي، ورَّدت الشركة أنظمة التتبع الشمسي أحادية الألواح SkyLine بقدرة إنتاجية  575 ميجاواط لسد احتياجات أكبر مشروعات محطات الطاقة الشمسية المدعمة بالألواح الشمسية ثنائية الوجه وتقنية التتبع الشمسي بسلطنة عمان.

كما احتلت آركتك المرتبة الأولى للعام الثالث كأكبر موردي أجهزة التتبع الشمسية على مستوى أمريكا اللاتينية، بينما استمرت تصنيفها في المركز الثالث في السوق المكسيكية خلال عام 2020. في حين يستمر زخم مبيعات الشركة من أنظمة التتبع ثنائية الألواح وأنظمة التتبع SkySmart II بمنطقة أمريكا اللاتينية، خاصة في تشيلي وكولومبيا والأرجنتين.

كما يشير التقرير إلى استمرار هيمنة الشركة على قطاع توريد أنظمة التتبع الشمسية بالصين بلا منافس، بعد استحواذها على حصة سوقية بلغت 46% خلال العام ذاته.  تولت الشركة توريد أنظمة التتبع الشمسي أحادية الألواح SkyLine لتشييد محطة طاقة شمسية بقدرة 3.2 جيجاواط، والتي تُعد أكبر محطات الطاقة الشمسية بمقاطعة تشينغهاي. بخلاف بعض منافسيها ممن يعتمدون على مصادر خارجية في التصنيع، تجمع آركتك بين القدرة على تصميم المنتجات وتطويرها وتصنيعها داخليًا، مما يعطيها ميزة تنافسية تضمن تحقيق عملية إنتاج وضبط جودة وتوريد بتكاليف قابلة للتحكم.

ويذكر جاي رونج، رئيس قسم الأعمال العالمية، أنه “رغم استمرار تنامي سوق الطاقة الشمسية خلال 2020، ما زلنا نتأثر بتداعيات الجائحة. ويعكس استمرار آركتك في احتلالها المركز الرابع بين أكبر موردي أنظمة التتبع الشمسية في العالم أسباب مبادراتنا العالمية، كما يؤكد على تنافسية منتجات آركتك من أنظمة التتبع الشمسية في السوق العالمي. يعكس التصنيف أيضًا ما نتمتع به من ثقافة الابتكار والريادة الفنية، كما يُعد ثمرة التزامنا بنهج يركز على احتياجات العملاء في المقام الأول. رغم ذلك، ما زال الطريق أمامنا طويلًا.” بخطى ثابتة، سنمضي قُدُمًا في تطبيق استراتيجيتنا العالمية والاستمرار في اكتساب نقاط قوة تنافسية جديدة على مستوى المواهب وسلاسل التوريد والتميز السلعي وشبكات الخدمة وغيرها. وبالاستمرار في دفع حدود إمكانياتها، تتطلع آركتك إلى البناء على نجاحها الحالي خلال عام 2021.”

صورة – https://mma.prnewswire.com/media/1520070/1.jpg

‫شبكة تلفزيون الصين الدولية (CGTN): أُسلُوب الصين مع العالم بشأن “نبحر معًا في محيط لا حدود له”.

1 يونيو / حزيران 2021 /PRNewswire/ — ” محيط لا حدود له حيث نبحر مع الريح” هو سطر من قصيدة صينية كتبت قبل 1000 عام.

والقول القديم، الذي يعني أنه لا توجد حدود جغرافية للمكان الذي نسافر فيه لمقابلة الأصدقاء، له صدى دائم في الصين الحديثة.

قال الرئيس الصيني شي جين بينغ في منتدى بواو الآسيوي في عام 2018: “أود أن أوضح للجميع أن باب الانفتاح الصيني لن يغلق، بل سيفتح على نطاق أوسع وأوسع”.

من الإصلاح والانفتاح …

إن التغيرات الرائعة التي نجمت عن سياسة الإصلاح والانفتاح التي انتهجتها الصين في عام 1978 تشهد على القيمة الكبيرة للاقتناع بأن الانفتاح هو السبيل إلى النمو والثروة.

واسترشادًا بهذه السياسة، تحولت البلد من دولة زراعية إلى حد كبير إلى ثاني أكبر اقتصاد في العالم.

فقد زاد إجمالي واردات الصين وصادراتها من السلع بنسبة 1.9% في العام إلى 32.16 تريليون يوان (حوالي 4,647 مليارات دولار أميركي) في عام 2020، وهو ما سجل رقمًا قياسيًا على الرغم من الركود العالمي في الشحنات وجعله الاقتصاد الرئيسي الوحيد في العالم الذي سجل نموًا إيجابيًا في التجارة الخارجية في السلع.

وفي عام 1978، لم يتجاوز الحجم الإجمالي 20.6 بليون دولار.

فقد عملت الصين جاهدة لاجتذاب المزيد من المستثمرين العالميين إلى سوقها المحلية الضخمة من خلال توسيع نطاق الوصول إلى الأسواق وتحسين بيئة الأعمال التجارية.

وتشير الدراسة الاستقصائية التي أجرتها وزارة التجارة مؤخرًا إلى أن 96.4 في المائة من شركات الاستثمار الأجنبية متفائلة بشأن آفاق أعمالها في الصين.

كما انضمت الصين إلى تصنيف أفضل 10 اقتصادات على مستوى العالم من حيث سهولة ممارسة الأعمال التجارية للعام الثاني على التوالي بفضل أجندة إصلاح قوية، وفقًا لتقرير دراسة للبنك الدولي لعام 2020.

ومن ناحية أخرى، وقَّعت الصين اتفاقيات تعاون مع 140 دولة و31 منظمة دولية في إطار مبادرة الحزام والطرق، منذ أن بدأت في عام 2013.

… لنمط التطوير الجديد

وبينما تشرع الصين في رحلة جديدة نحو التحديث الاشتراكي من خلال الخطة الخمسية الرابعة عشرة (2021-2025)، فإن الانفتاح يظل بالغ الأهمية لخريطة الطريق الجديدة في البلاد.

وبعد أن كشفت الصين عن نمطها التنموي “الدوران المزدوج” في الخطة، فإنها تتعهد بمواصلة فتح أسواقها في غضون السنوات الخمس المقبلة لتجاوز التباطؤ الاقتصادي الناجم عن الفيروس وتعزيز التعاون الدولي.

ويعني نموذج التنمية الجديد التأكد من أن الأسواق المحلية والخارجية على حد سواء أكثر ارتباطًا واستخدامًا عن طريق إطلاق العنان لإمكانات السوق المحلية.

المضي قدمًا في بذل جهود ملموسة.

والآن أصبح لدى الصين 21 منطقة من مناطق التجارة الحرة التجريبية، بعد الكشف عن مناطق التجارة الحرة التجريبية الثلاث في العام الماضي. كما وقَّعت على اتفاقية الشراكة الاقتصادية الإقليمية الشاملة، التي من المقرر أن تكون أكبر كتلة للتجارة الحرة في العالم.

https://news.cgtn.com/news/2021-05-31/How-China-sails-together-on-the-boundless-ocean-with-the-world-10GK4NahBPq/index.html  

فيديو- https://www.youtube.com/watch?v=llVMizO8amM